![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عاموس ![]() سفر عاموس بيركّز جداً على مدى كره ربنا للرياء و المظهرية في العبادة ... العبادة الحقيقية لربنا هي قلب بيتّقيه و يحفظ وصاياه (الرحمة و المحبة و الحق و العدل) ... احنا عندنا فرصة نتوب و نمشي صح قبل ما يأتي العقاب طبعاً الملخص ده لا يغني أبداً عن الوعظات و التأملات العميقة في كلام الكتاب المقدس ... دي محاولة بسيطة لتقديم ملخص بسيط للأسفار ليه ندرس عهد قديم؟ "فتشوا الكتب لأنكم تظنون أن لكم فيها حياة أبدية. وهي التي تشهد لي" وصية واضحة من ربنا لدراسة العهد القديم (تلتين الكتاب المقدس) ...
عن الكاتب
![]() عن السفر
ملخص السفر توبيخ و إنذارات لإسرائيل و الأمم المحيطة بهم بسبب خطاياهم، مع عقاب من ربنا ليهم ... بينتهي برجاء مجيء السيد المسيح و استرداد كل ضال
صور السفر # 1: دينونة للأمم
نتعلّم إيه؟ # 2: رسائل خاصة لإسرائيل ![]()
نتعلّم إيه؟ # 3: رؤى عن خلاص الله لإسرائيل
نتعلّم إيه؟ أهم الآيات آيات تلخّص السفر وأنا أصعدتكم من أرض مصر و سِرتُ بكم في البرية أربعين سنة لترثوا أرض الأموري
و يَبيد المناص عن السريع، والقوي لا يشدّد قوته، والبطل لا ينجّي نفسه
إيّاكم فقط عَرِفتُ من جميع قبائل الأرض، لذلك أعاقبكم على جميع ذنوبكم. هل يسير اثنان معاً إن لم يتواعدا؟ هل يزمجر الأسد في الوعر وليس له فريسة؟ هل يعطي شبل الأسد زئيره من خدره إن لم يخطف؟ هل يسقط عصفور في فخ الأرض وليس له شِرك؟ هل يُرفع فخ عن الأرض وهو لم يمسك شيئا؟ أم يُضرَب بالبوق في مدينة والشعب لا يرتعد؟ هل تحدث بلية في مدينة والرب لم يصنعها؟ إن السيد الرب لا يصنع أمراً إلا وهو يُعلن سرّه لعبيده الأنبياء
بغضتُ، كرهتُ أعيادكم، ولست ألتذّ باعتكافاتكم. إنّي إذا قدّمتم لي محرقاتكم وتقدماتكم لا أرتضي، وذبائح السلامة من مسمنّاتكم لا ألتفت إليها. أبعِد عني ضجّة أغانيك، ونغمة ربابك لا أسمع. وليَجرِ الحق كالمياه، والبِرّ كنهر دائم.
هكذا أراني السيد الرب وإذا هو يصنع جراداً في أول طلوع خلف العشب. وإذا خِلفُ عشب بعد جزاز الملك . وحدث لما فرغ من أكل عشب الأرض أني قلت: ‘أيها السيد الرب، اصفح! كيف يقوم يعقوب؟ فإنه صغير!’. فندم الرب على هذا. ‘لا يكون’ قال الرب. هكذا أراني السيد الرب، وإذا السيد الرب قد دعا للمحاكمة بالنار، فأكَلَت الغمر العظيم وأكَلَت الحقل. فقلت: ‘أيها السيد الرب، كُفّ! كيف يقوم يعقوب؟ فإنه صغير!’. فندم الرب على هذا. ‘فهو أيضا لا يكون’ قال السيد الرب. هكذا أراني وإذا الرب واقف على حائط قائم وفي يده زيج. فقال لي الرب: ‘ما أنت راء يا عاموس؟» فقلت: ‘زيجاً’. فقال السيد: ‘هأنذا واضع زيجاً في وسط شعبي إسرائيل. لا أعود أصفح له بعد.’
في ذلك اليوم أقيم مظلّة داود الساقطة، وأحصّن شقوقها، وأقيم ردمها، وأبنيها كأيام الدهر. لكى يرثوا بقية أدوم وجميع الأمم الذين دُعِي اسمي عليهم’، يقول الرب، الصانع هذا. ها أيام تأتي، يقول الرب، يدرك الحارث الحاصد، ودائس العنب باذر الزرع، وتقطر الجبال عصيراً، وتسيل جميع التلال. وأرد سبي شعبي إسرائيل فيبنون مدناً خربة ويسكنون، ويغرسون كروماً ويشربون خمرها، ويصنعون جنات ويأكلون أثمارها. وأغرسهم في أرضهم، ولن يُقلعوا بعد من أرضهم التي أعطيتهم، قال الرب إلهك
وأوصيتم الأنبياء قائلين: لا تتنبأوا
لذلك يصمت العاقل في ذلك الزمان لأنه زمان رديء
هوذا أيام تأتي، يقول السيد الرب، أرسل جوعاً في الأرض، لا جوعاً للخبز، ولا عطشاً للماء، بل لاستماع كلمات الرب
|
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
سفر عاموس 1: 1 اقوال عاموس الذي كان بين الرعاة من تقوع التي راها |
تفسير سفر عاموس و شخصية عاموس فى الكتاب المقدس ابونا داود لمعى |
عاموس |
عاموص |
سفر عاموس |