رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
++قداس عيد الغطاس ++ بعد انتهاء صلاة اللقان ورشم جميع الحاضرين في جباههم يتوجه الكاهن إلي الهيكل ليبدأ رفع بخور باكر.. وهو نفس نظام رفع بخور باكر عيد الميلاد المجيد.. ويوجد. به مرد انجيل خاص (نلاحظ أن قداس اللقان قبل بخور باكر لأن يوحنا جاء قبل السيد المسيح). القداس الالهي: +يصلي القداس ويقدم الحمل بدون مزامير.. + يقال الليلويا فاي بي بي.. ني سافيف تيرو. طاي شوري الهتينيات الخاصة بالعيد في مكانها.. مرد الابركسيس.. مرد المزموروالانجيل.. المزمور يطرح باللحن السنجاري.. الاسبسمس (الاداموالواطس) وهما علي نغمة إفرحي يا مريم.. وأيها الرب.. + ثم التوزيع الذي يراعي فيه الجملة الخاصة بالعيد (مرد إنجيل قداس العيد) يقال كل ربع من مزمور التوزيع.. كذلك يراعي وجود المديحة الخاصة بالعيد.. إلي جانب أي ألحان أخري إضافية خاصة بالعيد. ++مع ملاحظة دخول الحمل بدوره من خارج الكنيسة حيث يحمل أكبر الكهنة الحمل ويدخل الشمامسةبالشموع قائلين (إبؤرو..) ثم كيرياليسونالحمل.. (وهذا النظام في عيدي الميلاد والغطاس). ملاحظات:تحتفل الكنيسة بعيد الغطاس المجيد لثلاثة أيام من 11 – 13 طوبة (عيد عرس قانا الجليل).. وتؤدي فيها الصلوات بالطقس الفرايحي ويمنع فيها الصوم الانقطاعي. ++في الاديرة يصلي مساء يوم العيد (الميلاد والغطاس) المزامير من باكر إلي الستار.القداس به: هيتنيه ليوحنا بن زكريا، ومرد إبراكسيس وبعد الابركسيس يقال لحن يوحنا المعمدان (أوران إنشوشو) وبه نغمة من بي إبنفما أم النور) وهناك مرد للمزمور والانجيل واسبسمس. + مزمور القداس: (مز2:45)يتكلم عن جمال رب المجد... وانه افضل من بنى البشر وإن كان تعمد مثلهم الا أنه لم يكن محتاج هذة المعمودية لانة ليس بة الخطية ولكن ليكمل كل بر لذلك فالنعمة إنسكبت على شفتيه وباركة الله إلى الدهر... فيقول المزمور (بهى فى حسنة.. افضل من بنى البشر وانسكبت النعمة من شفتيك... لذلك باركه الله إلى الدهر.. هللويا). + إنجيل القداس: (لو 3: 1 – 18)وهو يتكلم عن (نعمة معموديته) اذ يشير هذا الفصل الى ان معمودية يسوع لشعبة ستكون (بالروح القدس ونار) وهو نوع فريد للمعمودية.... وعن يوحنا المعمدان ومناداتة بالتوبة.. وتوضيح أنه ليس المسيح. + البولس (1 كو 1: 17) يطالب الرسول بولس فيها المؤمنون بان يكونوا واحدا فى القول والفكر والراى ولا يكون بينهم اى انشقاقات بل يكونوا كاملين.. ويدعوا لهم بان يثبتهم الله الى النهاية بلا لوم فى يوم ربنا يسوع المسيح. + الكاثوليكون: (2 بط 1:12 – 19)وهنا يتكلم معلمنا بطرس الرسول عن قوة المسيح وعظمته وتلك الكرامة التى نالها.. والصوت الذى سمعة شخصيا فى حادثة التجلى (عن المجد المخفى فى الرب) وهو نفس الصوت الذى ظهر على الاردن فى العماد. + الابركسيس: (اع 16: 15 – 34)يتكلم عن المعمودية.. اذ يحكى هذا الفصل عن السلام الذى طهر من بولس وسيلا اذ وهما فى السجن الداخلى بمدينة فيلبىويديهما فى المقطرة: مع ذلك كانا يرنمان فرحين وهذة الزلزلة التى فتحت ابواب السجن وفكت قيود المسجونين ومحاولة الحارس لقتل نفسه ثم إيمانه بالمسيح وإعتمادة هو وكل اهل بيته.. وهى تتمشى طبعا مع روح العيد. |
|