ببساطة تخيل مشهدًا مهدئًا في عقلك، تخيله واستكشفه بالتفصيل – يمكن أن يكون شاطئًا هادئًا أو غابة هادئة أو في أي مكان آخر.
قد يبدو الأمر سخيفًا، ولكن إن ركزت عليه بشكل فعال، فإن أحلام اليقظة حول مشاهد الاسترخاء يمكن أن تساعد حقًا في تهدئة عقلك. حتى إن كان عقلك يشرد كثيرًا خلال تخيّلاتك الهادئة، أعد تركيزك من جديد على المشهد مع إمكانية الاستعانة بأصوات خافتة لتحفيز الدماغ على إفراز هرمونات مهدّئة تساعدك جسمك على الاسترخاء.