كانت أفنيكي صريحة وورثت الصراحة لابنها اللي قال عنه بولس الرسول في افتتاح رسالته ليه
إِلَى تِيمُوثَاوُسَ، الابْنِ الصَّرِيحِ فِي الإِيمَانِ: نِعْمَةٌ وَرَحْمَةٌ وَسَلاَمٌ مِنَ اللهِ أَبِينَا وَالْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا
حتى انها في ايمانها بالمسيح وقفت ضد العادات اليهودية لأنها كانت يهودية ولم تختن ابنها تيموثاوس ولكن ختنه بولس الرسول علشان يضمه ليه في الخدمة