رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"يا سامع الصلاة إليك يأتي كل بشر"(مز2:65). الثقة في الله هي سر البركة. وقصد الله في حياتنا هو أن نتعلّم كل يوم دروساً جديدة في مدرسة الإيمان. لنتقدّم إلى الله بقلوب نقية وننتظر الرب كما ينتظر الفلاح الحصاد بالصبر.. بالإيمان.. ننتظر ونتوقع إجابة صلواتنا ولغة قلوبنا دائماًالرب يرى). في الكتاب المقدس(1 صم 1: 18) نرى حنة أم صموئيل وثقتها الشديدة في الله أن يعطيها طِلبتها... فبعدما قدّمت تضرعاتها إلى الرب، ذهبت من أمامه ولم يكن وجهها بعد مُغيّراً.. مع أنها في ذلك الوقت لم تكن قد نالت ما طلبت، ولكن بإيمانها وثقتها أنها ستنال طِلبتها ذهبت في طريقها فرحة! ونحن أيضاً، مهما كانت الظروف المُحيطة بنا، يجب أن لا نُغيّر وجوهنا. ولنستمر في الصلاة واثقين في الرب ولا بد أنه يُظهر أمانته للذين ينتظرونه. "في كل شيء بالصلاة والدعاء مع الشكر لتُعلم طلباتكم لدى الله. وسلام الله الذي يفوق كل عقل يحفظ قلوبكم وأفكاركم في المسيح يسوع" (في7:4_6)..!! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
خلفية موبايل| يا سامع الصلاة، إليك يأتي كل بشر |
يا سامع الصلاة إليك يأتى كل بشر |
يا سامع الصلاة إليك يأتى كل بشر |
يا سامع الصلاة إليك يأتى كل بشر |
يا سامع الصلاة إليك يأتي كل البشر، نضع أمامك سوريا كلها |