أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني
أنا أعرف كيف أعيش في عسر أو في يسر.
لقد تعلمت هذا السر:
" أن أكون قنوعا مهما كانت الأحوال والظروف،
سواء كنت شبعان أو جوعان،
سواء كنت في سعة أو في عوز. "
(فيلبي 4:12)
"ستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني."
(فيلبي 4:13)
عبارة نرددها باستمرار..
لكن عندما عندما نكون في عسر
نصرخ للرب يارب لانستطيع ان نحتمل وننسى المسيح الذي يقوينا...
ونتكل على حلولنا البشرية ولانستطيع ان ننتظر ...
ان تكون قنوعا مهما كانت الاحوال والضروف صعبة جدا
دون معرفة ارادة الرب لحياتك ...
فعندما لانعرف الرب ومشيئته لحياتنا هنا يتضخم اي امر بسيط
فنتذمر لأننا لانثق ان كل مايحدث في حياتنا من امور سلبية سيستثمرها الرب لخيرنا
هذا هو مفهوم القناعة ...
عندما اكون في المسيح عليا ان اتأكد انه يقويني
لأجتاز بكل شئ مهما كانت صعوبته
لأني ضمن ارادة الله الصالحة لحياتي....
فالعوز والجوع والالم ليس مصدرها الرب
بل هو من يستثمرها ليقويني
سيدي ومخلصى يسوع
يامصدر قوتي
انا في حاجة شديدة إليك..
عندما اكون في عسر وضيق
انسى انك لاتنساني
وستحول كل ضعفي الى قوة
ووكل هوان واضطهاد إلى نصرة وتزكية ...
آمين