![]() | ![]() |
|
![]() |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() تذكار نياحة يونان النبي سنة ٩٠٠ ق. م الطبيعة والكائنات أطاعت الله. لقد أدت الريح واجبها، وكانت رسولا من الله، قادت الناس إلى الصلاة، فصرخ كل واحد إلى إلهه. الريح العاصفة نجحت فيما فشل فيه هذا النبي.. وتحقق فيها قول داود في المزمور " الريح العاصفة الصانعة كلمته" "مز 148 : 8". وكما أستخدم الله الريح، أستخدم الحوت والشمس والدودة. إن كل الكائنات في يد الله، يستخدمها وفق مشيئته وهى في يده أدة يفعل بها ما يشاء. الوحيد الذي لم يكن مطيعا، هو الإنسان العاقل، الذي منحه الله حرية الإرادة ولكنه يستخدمها استخداماً خاطئا. لكن "على فهمك لا تعتمد""أم 3 : 5 ". |
![]() |
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أمّا مريم فاستسلمت لطاعة الله وصارت المحامية عن حوّاء العذراء | Mary Naeem | قسم السيدة العذراء مريم والدة الإله | 0 | 28 - 01 - 2024 09:04 AM |
3اشكال لطاعة المسيح | walaa farouk | مواضيع وتأملات روحية مسيحية | 0 | 14 - 08 - 2022 08:43 AM |
مزمور 8 - المفارقة بين الكون المهيب والكائنات البشرية الضئيلة الحجم | Mary Naeem | مزامير داود النبى | 0 | 30 - 06 - 2022 05:03 PM |
واضح أن الأسلوب السليم لطاعة كلمة الله هو الإلمام بها | Mary Naeem | تأملات فى الكتاب المقدس | 1 | 08 - 01 - 2022 04:56 AM |
أننا مدعوون لطاعة المسيح ( 1بط 1: 1 ، 2) | Mary Naeem | تأملات فى الكتاب المقدس | 1 | 06 - 11 - 2021 01:02 PM |