|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
26 - 09 - 2020, 01:05 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
 مين فينا اللي يجري ع التاني🏃 "يصالحُه ويصاحبُه "؟❗ ⁉ بِمَا يُمكِن أن نُقَارِن هذة المحبّة العظيمة؟❗ بعدما بادِلنا إحسانهُ إلينا بالإهانة😔، مأدبناش و عاقبنا … لأ😳، دة بعتلنا إبنه علشان يصالِحنا معاه🤝، لكنّ البشر لما رفضوا المُصالحة دية😏، قادوه للموت😢. أما اللَّه☝، بَعت سُفراء عشان يرشدهُم و يرجعهُم، لأ و كمان يترجّاهُم هو نفسه من خلالهُم ، فهو اللي بيقول دائماً📢: "تصالحوا_مع_اللَّه"… 🚫 ماقالش: "صالحوا اللَّه معكُم" "اللَّه لا يكره أحد، اللَّه_محبة❤" "مش هو اللي بيرفضنا😍، لكن احنا اللي بنرفض نكون أصحابهُ😔" نُقيم اليوم تذكار إنتقال من اتخذ المسيح صديقاً_حبيباً👬… أعظم من أظهر المحبة الحقيقية للَّه😍، لم ينكره أو يقوده للموت😍، بل سار معهُ🏃 و تبعهُ حتي الصليب☦ هو القديس "يوحنا_الإنجيلي_الحبيب (يوحنا بن زبدي) " ، بركته فَلتَكُن معنا. أمين🙏 +صباح مُصالحة العظيم🤝 و التصادُق معه👬 
|
 |
|
العرض العادي
