وفقًا لدراسة أجرتها المعاهد الوطنية للصحة، يمكن للأطفال الذين تقل أعمارهم عن عام واحد تطوير مناعة ضد عث الغبار و عشب الرجيد وحساسية العشب وحتى الربو، فقط من خلال التواجد في نفس البيئة مثل وبر وفراء القطط، وعلى عكس الرأي السائد، القطط حيوانات أليفة لا تسبب الحساسية، ومع ذلك، لا تنس إبقاء القطة في الداخل وتغيير صندوق القمامة الخاص بهم كل يوم، من أجل تجنب طفيليات القطط مثل التوكسوبلازما.