دقيق الموز المحضر كان يستخدم من الموز الأخضر في إفريقيا، وتعود الشعبية الحديثة لدقيق الموز في الغالب إلى طبيعته الخالية من الغلوتين وخاصية النشا المقاومة، ولقد كان أيضا جزءا شائعا من الأنظمة الغذائية المختلفة مثل نظام باليو الغذائي والإتجاهات الصحية الأخرى التي تدعم التحول في خيارات الدقيق من القمح إلى الخيارات الجديدة الخالية من الغلوتين، ودقيق الموز له نكهة موز معتدلة عندما يكون غير مطبوخ في حين أن النسخة المطبوخة من هذا الطحين تكتسب نكهة فظة وقوامه يشبه دقيق القمح الخفيف، كما أنه مصدر جيد للطاقة والبروتينات والكربوهيدرات والألياف وفقا لوزارة الزراعة الأمريكية.