منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 17 - 09 - 2020, 03:43 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,273

فَأَخَذْتُ اللَّوْحَيْنِ وَطَرَحْتُهُمَا مِنْ يَدَيَّ وَكَسَّرْتُهُمَا أَمَامَ أَعْيُنِكُمْ.
تثنية 17:9



الغضب، و الاحباط


ان الغضب، و الاحباط، و خيبة الأمل،

وفقدان التحكم فى النفس اغرقوا العديد من أعظم قادة الله.
في بعض الاحيان تكون القيادة مهمة محبطة بشكل مرعب.

لكن شعب الله سوف يهلك بدون قادة اقوياء مملوئين بقناعة إلهية.

و على الرغم من فشل بعض قادتنا والمخاطر التى قد تواجه البعض ممن اختاروا ان يقودوا،
تظل القيادة مشرفة بقدر ما هي حيوية!

تري كيف كان سيصبح مصير اسرائيل بدون موسى او يشوع او حزقيا او داود.؟
لذا اذا كان الرب يدعوك ان تقود، لا تقبل دعوته باستخفاف،

لكن ارجوك، اقبلها!

و اذا لم تكن قائداً، من فضلك تذكر ان تصلى لقادتك وعائلاتهم.
رد مع اقتباس
قديم 20 - 09 - 2020, 05:39 PM   رقم المشاركة : ( 2 )
جوزيف جوزيف Male
سراج مضئ | الفرح المسيحى

الصورة الرمزية جوزيف جوزيف

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 123632
تـاريخ التسجيـل : Dec 2017
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : لبنان
المشاركـــــــات : 732

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

جوزيف جوزيف غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الغضب، و الاحباط

ربي يباركك ويبارك خدمتك
  رد مع اقتباس
قديم 21 - 09 - 2020, 11:34 AM   رقم المشاركة : ( 3 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,273

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: الغضب، و الاحباط


شكرا على المرور
  رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
أقوال القديس أوغسطينوس عن تحول الغضب إلى حقد | درجات الغضب
رغم كل الاحباط
الاحباط
الاحباط
الاحباط


الساعة الآن 04:13 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024