![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ولكن الأرثوذكسي لا_يعوزه عظة عن تمجيد الصليب، فهو يعيش هذا التمجيد مُنذ أن يدخل جُرن المعمودية حتى تستودعه الكنيسة إلى مقره الأخير. فإشارة_الصليب☦️ ترافقنا من المَهْد إلى اللَّحْد، وفي كل قداس #ينضح_النور على وجهنا من كثرة رشم الصليب✝️. ⬅️ الذي يعوزنا_حقاً بالنسبة للصليب; هو أن نتصالح_معه، فبالرغم من فرحنا الشديد به إذا قُدِّم لنا كهدية على هيئة ذهب أو فضة أو خشب منقوش أو سن فيل جميل، إلا أنه لا يوجد إلا القليل_جداً مَنْ يحتمل الصليب أو يَرْضَى إذا قُدِّم إليه كصليب_حقيقي من الآلام! كما رَضِيَ به المسيح واحتمله بسرور‼️ ⛔ لا_يُمكِن أن نتصالح مع الصليب🤝🏼، إلا إذا كان لنا "فِكر_المسيح": «فليكن فيكم هذا الفكر الذي في المسيح يسوع أيضاً ، الذي إذ كان في صورة اللَّه لم يحسب خُلسة أن يكون مُعادِلاً للَّه، لكنه أخلى نفسه آخذاً صورة عبدٍ صائراً في شبه الناس . وإذ وُجِدَ في الهيئة كإنسان، وضع نفسه وأطاع حتى الموت، موت_الصليب» (في 2: 5-8). متي المسكين"+ |
![]() |
|