تم رسمها في عام 1511 وهي واحدة من بين اللوحات الجدارية الأربعة الرئيسية على جدران القصر الرسولي في الفاتيكان، ترمز اللوحات الجدارية الأربعة إلى الفلسفة والشعر واللاهوت والقانون، وترمز اللوحة إلى الفلسفة لأنه قيل إن اللوحة تمثل أرقى فترة للفلسفة اليونانية، حيث يمكن للمرء أن يجد أرسطو وأفلاطون في وسط اللوحة، وقد استولت هذه اللوحة على الروح الكلاسيكية لعصر النهضة .