رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الفَرَحُ في السَّماءِ
الكلمة فضرَبَ لَهم هذا المَثَلَ قال: «أَيُّ امرِئٍ مِنكُم إِذا كانَ لَه مِائةُ خروف فأَضاعَ واحِدًا مِنها، لا يَترُكُ التِّسعَةَ والتِّسعينَ في البَرِّيَّة، ويَسْعى إِلى الضَّالِّ حتَّى يَجِدَه؟ فإِذا وَجدَه حَمَله على كَتِفَيهِ فَرِحًا، ورجَعَ بِه إِلى البَيت ودَعا الأَصدِقاءَ والجيرانَ وقالَ لَهم: إِفرَحوا معي، فَقد وَجَدتُ خَروفيَ الضَّالّ! أَقولُ لَكم: هكذا يكونُ الفَرَحُ في السَّماءِ بِخاطِئٍ واحِدٍ يَتوبُ أَكثَرَ مِنه بِتِسعَةٍ وتِسعينَ مِنَ الأَبرارِ لا يَحتاجونَ إِلى التَّوبَة». لوقا 15: 3-7 يسوع مع التلاميذ في السهرة مع ذوات الصيت السيء. أضع نفسي في المكان أطلب نعمة اختبار مدى محبّة قلب يسوع الخروف الذي ضلّ بسبب سعيه إلى مزيد من الحياة، وجهله، الضيق الذي يعيش فيه والغربة عن ذاته الراعي الذي ينطلق للبحث عنه وإنقاذه باقي الغنم، قسمان، منهم من يفرح بحركة الراعي ويطمئنّ، ومنهم من يفضّل لو يُهمل الراعي كلّ "مخالف" |
|