بيخبرو عن زلمي اعمى، لأنّو ما بيشوف قضى حياتو كلّ النهار قاعد بوجه الحيط و مش عارف!...بيوم من الإيّام تتطوّر الطبّ و بعد عمليّة بتوجّع كتير صار هالزلمي يشوف! بس بقي قاعد بوجه الحيط لأنّو تعوّد هيك... ما استعمل شي من ميزات حاسة النظر، و لا استكشف شي من جمال هالدني و بقي قدّام الحيط...
العبرة من هالقصّة انّو بس تكون قدراتك محدودة ما حدا بيعتب عليك بس لمّا تصرلك فرصة لتغيّر و تتقدّم ما تضلّ رابط حالك بالماضي الضيّق المعتم، ما تقبل شي او حدا يقيّدلك طموحك و حرّيتك وين ما كنت و مين ما كنت...ما تخاف تطلع عالضَوْ ! من له اذنان سامعتان فليسمع...
و هيك حياتنا ممنوع تبقى متل ما كانت قبل ما نتعرّف عا يسوع!...الله معكن