بدأت تقنيات الذكاء الصناعي فعلاً تطرق مجالات كانت تُعتَبر في وقت مضى حكراً على الإنسان، بدءاً بالقيادة الآلية الآمنة، والتفوّق على أبطال العالم في لعبتي الشطرنج و«غو» والكشف المبكر عن السرطان، وانتهاءً بأشياء مثل الكتابة وتأليف الموسيقى والرسم، وتخطّط مختبرات «ألفابيت سايدووك» لبناء منطقة متطورة تقنياً وسوف تساهم المدن الذكية في جعل المناطق المدنية أماكن أفضل للحياة على صعيد التكلفة المعيشية وأسلوب المعيشة وصداقة البيئة.