ضريبة التلفزيون والراديو
في السبعينيات، فرضت ألمانيا ضريبة خاصة على المواطنين الذين يمتلكون أجهزة الراديو والتلفزيون، وتبلغ قيمتها حوالي 20 دولارا في الشهر ويتم استخدامها لتمويل شبكات التلفزيون والإذاعة المملوكة للدولة، وتسببت الضرائب في اضطرابات مدنية في عام 2013 عندما طلبت الحكومة من الجميع دفعها، حتى لو لم يكن لديهم تلفزيون أو راديو، واحتج العديد من الألمان على الضريبة، بل رفع البعض دعوى قضائية ضد Beitragsservice التي جمعت الضريبة نيابة عن الحكومة، ولجأت Beitragsservice إلى التهديدات بالغرامات والسجن لإسترداد الضرائب