رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لاحظ داود أن غاية هؤلاء الأعداء الحاقدين هي أن يقلقوه؛ إذ قالوا له بتجديف إن الله عاجز عن أن ينقذه: "الخطر الذي يحدق به أعظم من أن يخلصه منه الله". هكذا سعوا في زعزعة ثقته بالله والخول به إلى اليأس . * "كثيرون يقولون لنفسي ليس له خلاص بإلهه" [2]... هذا هو هدفهم في أحاديثهم: "فلينزل الآن عن الصليب إن كان ابن الله"، "خلص آخرين وأما نفسه فما يقدر أن يخلصها" (مت 27: 42)... القديس أغسطينوس |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
زعزعة الإيمان |
حاول الأعداء زعزعة ثقة داود بالله في المزمور الثالث |
وبقدر حبه لهم هكذا يتحد بالله |
هكذا قالت العذراء (تعظم نفسي الربّ وتبتهج روحي بالله مخلصي) |
زعزعة الإيمان |