كما يتعين على الجسور أن تتحمل قوى بيئية متغيرة بإستمرار، على سبيل المثال، يجب أن تتكيف الجسور المقوسة فوق الأنهار مع دعم المياه خلفها (غالبا ما تحتوي دعاماتها على فتحات ذات وضع استراتيجي للسماح بمرور مياه الفيضانات المرتفعة)، وتميل الجسور المعلقة التي تحمل السيارات إلى تحمل نفس الأحمال طوال اليوم، على الرغم من أنها غالبا ما تقع في مصبات الأنهار العاصفة، ويجب عليها أيضا تحمل الرياح الهائجة، والتي يمكن أن تشكل قوة التواء في سطح الجسور (تعالج الجسور المعلقة الحديثة هذه المشكلة من خلال امتلاك أسطح بمقاطع عرضية مصممة ديناميكيا هوائيا، وتم اختبارها في أنفاق الرياح، ويمكن تعزيزها بدعامات أسفلها).