نعلم جميعًا القصة، فقد كانت ليندا تريب في الخارج تحاول الحصول على كلينتون وتصادف أن تقوم صديقتها بتسجيل العلاقة الجنسية لها مع كلينتون، وتم تسليم الأشرطة إلى الأشخاص المناسبين، وهزت القضية أخلاق الأمة، وبدلاً من البحث عن الأمر نفى الرئيس كلينتون بجرأة وبتصميم وحتى في قسم اليمين أنكر هذه القضية، ليعود مرة أخرى ويعترف بكل شيء في وقت لاحق من ذلك العام عندما أصبح واضحًا أنه لن يتمكن من منع كشف الحقيقة وربما أكثر من كونه كاذبًا، يمكننا أن نتهمه بأسوأ قدرة على التنبؤ بنتيجة في التاريخ السياسي الأمريكي، وعلى الرغم من كل هذا أصبح كلينتون أحد أكثر الرؤساء السابقين نشاطًا وتأثيرًا في التاريخ حيث شارك باستمرار في أي نجاح بيئي وإنساني.