13 - 07 - 2020, 05:10 AM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|
يا مريم، أنت جيش مهيأ للمعركة،
وسلاح دفاعك الوحيد هو حب الله،
ودرعك هو طهارتك التي لم تلطّخ.
فأيّتها الأمّ العذراء،
أريد أن أنخرط روحًا وجسدًا في هذا الجيش التي تجيّشين
، لشن المعركة الأخيرة ضد الوحش ملتهم البشر.
انت قائمة بين صغارك الفقراء، رسل الأزمنة الأخيرة،
في عليّة واسعة وسع العالم
، فأنا أعرض كياني كله لألسِنة لهب الحب الإلهي،
في عنصرة الحب التي وعدتِ بها بشرية
على وشك أن يبتلعها طوفان النار..
|