كم من الأصدقاء فى حياتك تراهم يحبونك فى كل وقت ولاتهتز محبتهم لك اذا رأوا منك ما يغضبهم أو مايعكس صفو
المحبة بينكما...؟
ستقول:قليل بل قليل جدآوهذا حق أماعن ربنايسوع المسيح بمحبتة
واذا ماهربت منة يحبك أكثر ويسعى اليك يحب لايبخل بجهد فى سبيل ردك الى حظيرتة...وحتى الأخ رغم محبتة يظل أخرآ بالنسبة
لك تختلف عنة فى شخصيتك،طباعك،حبك،
ولكن يسوع أتحد بطبيعتنا فصارأقرب لكل واحد منا،واعطانا أن
نصيرمعة شركاء للطبيعة الآلهية نرى هل يوجد أقرب من هذا؟
منقول