الأنبا رافائيل لقداسة البابا .. خلال تهنئته بعيد رسامته أسقفاً :
شايل جبل وماشى على حبل ..
وديه حقيقة فعلاً ،، قداسة البابا تاوضروس منذ أن جلس على كرسى العظيم مرقس الرسول لم يرى أى نوع من أنواع الهدوء والراحة.
وقال الأنبا رافائيل أنها فترة من أصعب فترات التاريخ .. فقداسة البابا كان أسقفاً بعيداً عن كل الجدالات والتوترات والخلافات،فقد كان يحيا فى خدمته بكل سلام وهدوء وفرح، ولكن رأى الله أنه الأصلح لقيادة الكنيسة بحكمته ومحبته.
صلوا أن ربنا يسنده ويبعد عنه كل حروب عدو الخير المحيطه به من كل إتجاه وأن يصل بالكنيسة إلى بر الأمان وسط كل هذه الزوابع.