29 - 06 - 2020, 12:05 AM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|
سأل شاب شاب آخرٍ : انت شغال فين ؟
فقال له : فى المكان الفلاني،
وبتاخد كم فى الشهر ؟
قال له: باخد 1000جنيه
فيرد عليه مستنكراً: 1000جنيه !!!!
انت ازاى عايش كده ؟ ده ميكفونيش سجاير !!
يا ابنى انت بتتعب فى الشغل و الشغل ميستحقش منك جهدك ولا يستاهل تعبك بالشكل ده .
فأصبح كارهاً عمله، واصبح مقصرا فيه , وبعد فتره ، أصبح بلا عمل،
كان يعمل .. أما الآن فهو بلا عمل .
,,,,
,,,,
سألت أحداهن الزوجة عندما جاءها مولود:
جوزك جابلك هدية ايه بمناسبة الولادة ؟ قالت لها: مجابليش حاجه.
فأجابتها متسائلة:
معقوله !!! ؟ ازاى ؟ المفروض كان جابلك حاجه ؟ المفروض كان قدرك وفرحك ..
ألقت بتلك القنبلة ومشت.
جاء زوجها ظهراً إلى البيت فوجدها غاضبة فتشاجرا، وتلاسنا، واصطدما، فطلقها.
من أين بدأت المشكلة ؟
من كلمة قالتها إمرأة .
,,,,
,,,,
يرى أبا مرتاح البال..
فيقول له امال ابنك فين ياحاج , مبنشوفوش كتير يعنى !!؟
لا والله اصله مشغول فى شغله الله يقويه مبيفضاش ييجى كتيرغير كل فتره.
ازاى يعنى مش فاضى , المفروض يفضى نفسه يطمن عليك
, هو مش انت ابوه ولا ايه !! امال كنا بنخلفهم ليه , مش علشان ياخدو بالهم مننا لما نكبر !!
فيتعكر صفو قلب الوالد ليبدأ الجفاء بعد الرضا.
إنه الشيطان يتحدث بلسانه.
قد تبدو أسئلة بريئة متكررة في حياتنا اليومية.. :
لماذا لم تشتري كذا ؟
لماذا لا تملك كذا ؟
كيف تتحمل هذه الحياة أو هذا الشخص ؟
كيف تسمح بذلك؟
نسألها ربما جهلاً ، أو بدافع الفضول ، أو "الفضاوة"
ولكننا لا نعلم ما قد تبثه هذه الأسئلة في نفس سامعها .
مضمون القصة :
"لا تكن من المفسدين ولا تتدخل فى أمور الآخريين..
ادخل بيوت الناس أعمى.. و اخرج منها ابكم..،،،
|