رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
سأل شاب شاب آخرٍ : انت شغال فين ؟ فقال له : فى المكان الفلاني، وبتاخد كم فى الشهر ؟ قال له: باخد 1000جنيه فيرد عليه مستنكراً: 1000جنيه !!!! انت ازاى عايش كده ؟ ده ميكفونيش سجاير !! يا ابنى انت بتتعب فى الشغل و الشغل ميستحقش منك جهدك ولا يستاهل تعبك بالشكل ده . فأصبح كارهاً عمله، واصبح مقصرا فيه , وبعد فتره ، أصبح بلا عمل، كان يعمل .. أما الآن فهو بلا عمل . ,,,, ,,,, سألت أحداهن الزوجة عندما جاءها مولود: جوزك جابلك هدية ايه بمناسبة الولادة ؟ قالت لها: مجابليش حاجه. فأجابتها متسائلة: معقوله !!! ؟ ازاى ؟ المفروض كان جابلك حاجه ؟ المفروض كان قدرك وفرحك .. ألقت بتلك القنبلة ومشت. جاء زوجها ظهراً إلى البيت فوجدها غاضبة فتشاجرا، وتلاسنا، واصطدما، فطلقها. من أين بدأت المشكلة ؟ من كلمة قالتها إمرأة . ,,,, ,,,, يرى أبا مرتاح البال.. فيقول له امال ابنك فين ياحاج , مبنشوفوش كتير يعنى !!؟ لا والله اصله مشغول فى شغله الله يقويه مبيفضاش ييجى كتيرغير كل فتره. ازاى يعنى مش فاضى , المفروض يفضى نفسه يطمن عليك , هو مش انت ابوه ولا ايه !! امال كنا بنخلفهم ليه , مش علشان ياخدو بالهم مننا لما نكبر !! فيتعكر صفو قلب الوالد ليبدأ الجفاء بعد الرضا. إنه الشيطان يتحدث بلسانه. قد تبدو أسئلة بريئة متكررة في حياتنا اليومية.. : لماذا لم تشتري كذا ؟ لماذا لا تملك كذا ؟ كيف تتحمل هذه الحياة أو هذا الشخص ؟ كيف تسمح بذلك؟ نسألها ربما جهلاً ، أو بدافع الفضول ، أو "الفضاوة" ولكننا لا نعلم ما قد تبثه هذه الأسئلة في نفس سامعها . مضمون القصة : "لا تكن من المفسدين ولا تتدخل فى أمور الآخريين.. ادخل بيوت الناس أعمى.. و اخرج منها ابكم..،،، |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ادخل على جاريتي لعلي ارزق منها بنين التكوين 16: 1-3 |
اتكل علي ربنا خليك لطيف مع الناس |
بيوت صلاة بيوت طهارة بيوت بركة انعم بها علينا يارب |
" ادخل بيوت الناس |
4 أنواع من الحلويات تجنب الإكثار منها |