في فيلم The Force، يقضي مخرج الأفلام الوثائقية، بيتر نيكس، عامين في متابعة إدارة شرطة مدينة أوكلاند بولاية كاليفورنيا، التي وُضعت تحت الإشراف الفيدرالي عام 2003 بعد موجة من سوء الإدارة والمخالفات العامة.
يبدأ الفيلم مفعماً بالآمال، ولكن يصبح من الواضح سريعاً أن موقف إدارة شرطة أوكلاند معقّد للغاية وأن أي حلول ممكنة سوف تزيد من تعقيد الأمور. ويقدم الفيلم رؤية واضحة لعدم إمكانية إصلاح المؤسسات الفاسدة من الداخل، وأن إصلاحها يتطلب تحولاً ثقافياً صعباً لموازنة الكفة من الخارج.