الدواء الوحيد الذي أثبت فائدته في علاج المغص هو ديسيكلومين ويأتي مع العديد من الآثار الجانبية الخطيرة بما في ذلك صعوبات التنفس والنوبات والغيبوبة وهو غير مرخص للاستخدام في الأطفال في العديد من البلدان ولم يثبت أن الأدوية الأخرى التي لا تستلزم وصفة طبية تقلل من البكاء وقد يُحدث الشاي الذي يحتوي على الشمر بعض التحسن، لكن الآثار الجانبية المرتبطة به مثل القيء وفقدان الشهية قد يكون لها آثار سلبية على تغذية الطفل وتم العثور على بعض المستحضرات العشبية الأخرى للمغص لها آثار جانبية خطيرة مثل فشل الكبد ويجب تجنبها.