من صفات اللسان البار

[walaa farouk]

من صفات اللسان البار :
١ - شهد عسل وغذاء :
٢ - لسان البار نعمه ورجاء :
يقول الكتاب : ( كلمات فم الحكيم نعمه وشفتا الجاهل تبتلعانه جا ١٠: ١١ )
٣ - ينبوع حياة وعذاء :
فم الصديق ينبوع حياة وفم الاشرار يغشاه ظلم أم ١٠ : ١١
٤ - لسان البار فرح وشفاء :
اللسان الصالح البار شافي وعافي وكافي يقول الكتاب المقدس
: ( يوجد من يهزر مثل طعن السيف اما لسان الحكماء فشفاء أم ١٢: ١٨ )
فيه كلمه تجيب مرض وهناك كلمه تشفي مريض
٥ - لسان طيب وبناء :
يقول الكتاب : ( لاتخرج كلمه رديه من افواهكم بل كل ما كان صالحا للبنيان حسب الحاجه كي يعطي نعمه للسامعين أف ٤: ٢٩
٦ - ذهب خالص النقاء :
يقول الحكيم : ( كتفاح من ذهب في مصوغ من فضه كلمه مقوله في محلها أم ١٥: ٢٣ )
فيه كلام يفقر ويخرب بلاد وفيه كلام يعمر ويغني بلاد حسب حكمة الروءساء كان سليمان حكيما والرب يسوع هو الحكمه ورأس الحكمه مخافة الله
٧ - موءمن ومستقيم لانه لسان حكماء :
رابح النفوس حكيم ولما سال اليهود الرب ليجربوه :
وقالوا له هل نعطي جزيه لقيصر أم لا ؟
قال لهم : أعطوني الكتابه فأعطوها له فقال لهم يسوع :
لمن هذه الصوره والكتابه فقالوا لقيصر فقال لهم :
اعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله فلم يستطيعوا ان يتكلموا معه نعم هو حكمة الحكمه
٨ - لسان صادق وأمين وليس فيه رياء :
قال الكتاب : علي قدر طاقتكم سالموا جميع الناس
قال الكتاب : الرجل الأمين كثير البركات والمستعجل الي الغني لا يبرأ
لا تظلم احد لان مبريء المذنب ومذنب البريء كلاهما مكرهة الرب
٩ - لسان كالفضة وكله محبه وصفاء :
لسان الصديق فضه مختاره أم ١٠: ١٩
١٠ - لسان يغفر ويعفو ويسامح وللبسطاء :
لسان لين ومحب ورقيق وعطوف وسخي
وعطاء لا يعرف الغضب بل حليم ومشجع ويعطي أمل وفرح ورجاء هو الذي رحب برجوع الابن الضال. وهو الذي سامح المراه التي أمسكت في ذات الفعل وغفر لها وخلصها من الراجمين
هو الذي رحب بالسامريه وذكا العشار هو الذي رحب باللص وقبله في الفردوس