رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أفلام الطاعون والزومبي ومصاصي الدماء تحقق أرقاما خيالية في المشاهدة
أعاد انتشار وباء كورونا "كوفيد - 19" الحياة من جديد، لصناعة الأفلام التي تحكي عن العدوى والأوبئة المنتشرة على صعيد عالمي. في فترة العزل، تحظى أعمال مثل سلسلة "باندميك" الوثائقية على نتفليكس، وفيلم "كونتيجن" (2011) لستيفن سودربرغ، بأرقام مشاهدة غير مسبوقة على الانترنت، إذ يسعى المشاهدون من خلالها لفهم الحدث الراهن. يضمّ فريق "كونتيجن" ممثلين من الصف الأول، مثل غوينث بالترو، وكيت وينسلت، ومات دايمون، ولورانس فيشبرن، وجود لو، وماريون كوتيار. ويوثّق انتشار فيروس ينشأ في آسيا، ويتسبّب بإقفال تام على مستوى العالم. يتميّز الفيلم بنبرة واقعية رزينة، تختلف عن أفلام الكوارث المعتادة، وقد أنتج بالاستناد إلى إرشادات خبراء صحة من جامعة كولومبيا. عند صدور الفيلم، قال المخرج ستيفن سودربرغ: "لم أرد أن أصوّر لقطة تتضمّن سقوط 200 قتيل في اللحظة ذاتها". وأضاف: "حين تجعل القصة تبدو كأنّها فيلم، تعطي الجمهور فرصة لأخذ مسافة أو وضع حاجز بينه وبين ما يشاهده، ولم نرد ذلك". هذا الخبر منقول من : جريده الفجر |
|