رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
شكوك “توما” في جوهر كل منا بعض من شكوك “توما” بعض من القلب المنكسر والمنسحق ولكن الرب يسوع لا يعاتبنا ولا يحتقرنا ولا يخذلنا.. هو دائم الاستعداد على دعوة كل منا باسمه: ”تعال وضع اصبعك في جرحي وكن مؤمنا لا غير مؤمن”.. هو دائم الاستعداد ليزورنا في سجن أنانيتنا، ليفك قيود خطيئتنا، لنستعيد شراكة الحب معه، يزورنا فور دعوتنا له ماشيا على أمواج بحورنا مهما كانت عالية، مهدئا رياح مشاكلنا مهما كانت عاتية، داعسا على كل نوع مرض متسللا بهدوء الى عمق حياتنا حتى لو كنا في الموت.. في الجحيم.. ليعيد لنا فرحة العيد.. نعم لا يهمه أن يصعد الى أي عيد.. الا الى أعيادنا الشخصية.. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
شكوك الشعور بالذنب |
شك توما يشجعنا ألا نخشى من أي شكوك تأتي على إيماننا |
في جوهر كل منا بعض من شكوك توما |
شكوك التلاميذ |
شكوك التلاميذ |