إن كانت هُناك درجة امتياز تُمنح لأكثر مجالس الطُلاب انضباطاً، سيفوز بها هذا الفريق بكل سهولة.
لا تُعد هذه القصة إحدى رومانسيات المدرسة الثانوية الساذجة التي اعتدتم عليها، فعندما يموت أحد الزُملاء فجأة خلال عُطلة عيد الميلاد، يُقدِم مجموعة من الطُلاب الذين ضاقوا ذرعاً بعجز وقصور إدارة المدرسة، على عقد مُحاكمة لتحديد من قد يكون القاتل. يترتب على ذلك أحداث مُتشابكة ومُختلة تنطوي على إفشاء الطُلاب والبالغين على حدٍ سواء لأسرارٍ مُزعجة.