أي الاختباريْن أفضل لك؟
كما ذكرنا من قبل، إن كُنت تُخطط للدراسة في المملكة المتحدة، فليس عليك اختيار سوى اختبار IELTS UKVI. لكن إن كُنت تنوي الدراسة في أستراليا أو كندا أو الولايات المتحدة الأمريكية، فإن الخيار أمامك مفتوحٌ أمام كلا الاختباريْن لأن كليهما مقبول في جامعات ومؤسسات تلك الدول.
ما هو الأنسب لك؟ لتبسيط الأمر، إن كُنت تفضل أسئلة الاختيار من متعدد وتفضل التحدث إلى ميكروفون، وترغب بالتقدم إلى مؤسسة أمريكية، فإن اختبار TOEFT هو الأنسب لك.
أما إن لم تشعر براحة كبيرة للتحدث بميكروفون وتميل إلى الحديث لشخص آخر، وتفضل حل أسئلة متنوعة، فإن خيار IELTS هو الأفضل لك.
كيف تستعد لتقديم اختبار توفل TOEFL أو آيلتس IELTS؟
تدرّب على نماذج الامتحانات المشابهة
من الجيّد أن تختبر أداءك في حل امتحان تجريبي حتى تتمكن من تقييم خط الأساس الخاص بك. العديد ممّن تقدّموا لاختبارات توفل وآيلتس وضعوا نماذج اختبارات تُشبه النموذج الحقيقي، يُمكن الاطلاع على هذه المواد والبحث عنها عبر الإنترنت.
البحث عن مواد إعدادية
إن خط الأساس لا يُخبرك فقط بعدد الدرجات التي ستحتاج إليها حتى تتمكّن من النجاح في أيٍ من الاختباريْن، لكنه سيُخبرك أيضًا عن أقسام الاختبار الأصعب بالنسبة لك وكيف تُحضّر نفسك مسبقًا للإجابة عليها.
التسجيل ليوم الاختبار
إن الاطلاع على وقت الاختبار قبل مدة من انعقاده يُحدد لك المدة الزمنية التي ستتمكّن من الاستعداد خلالها قبل تقديم الامتحان. من المهم الاطلاع على تاريخ انعقاد الامتحان للتحضير المسبق. كما أن اختيار يوم الاختبار يُتيح لك الحصول على تقرير الدرجات الرسمي في الوقت المحدد لمواعيد تقديم الطلب للجامعات.