"إنه من إحسانات الرب أننا لم نفن،
لأن مراحمه لا تزول هي جديدة في كل صباح."
(مراثي ارميا 3- 22)
مهما بدت الأمور سيئة فالأكيد أنه كان هناك الأسوأ
الذي نشكر الله أننا لم نصل إليه
، وما زلنا نخطأ لكنه حنَّان ورحيم وطويل الرحمة.
اشكره اليوم من أجل الفرص والآمال والطموحات والطاقة،
مستعدًا لاستخدامهم في خدمة الله كل يوم