![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() لقد سبق وربحت السباق! "يعطي المعيي قدرة، ولعديم القوّة يكثّر شدّة. الغلمان يعيون ويتعبون والفتيان يتعثّرون تعثّرًا. وأمّا منتظرو الربّ فيُجدّدون قوّة، يرفعون أجنحة كالنسور، يركضون ولا يتعبون، يمشون ولا يعيون." (الكتاب المقدّس، اشعياء 40: 29-31) تشبه الحياة السباق: * سباق ضدّ الزمن. * سباق لكسب لقمة العيش. * سباق للتجاوب مع كلّ متطلّبات الحياة. * سباق للشراء والبيع. ولكن... يمكن لهذا السباق أن يُنهكنا ويقودنا مباشرة إلى حالة الإرهاق. لكي نربح سباق الحياة هذا، علينا أن ننظر إلى يسوع الذي يقوّينا لكي نستمرّ في التقدّم إلى الأمام. هذا ما يقوله الكتاب المقدّس: "لذلك نحن أيضًا إذ لنا سحابة من الشهود مقدار هذه محيطة بنا ، لنطرح كلّ ثقل والخطيّة المحيطة بنا بسهولة، ولنحاضر بالصبر في الجهاد الموضوع أمامنا. ناظرين الى رئيس الإيمان ومكمّله يسوع، الذي من أجل السرور الموضوع أمامه احتمل الصليب مُستهينًا بالخزي ، فجلس في يمين عرش الله. (عبرانيين 12: 1-2) حين نلتفت إليه، يخلق فينا الإيمان ويُكمّله. هذا لا يجعل من السباق أن يكون سهلًا ، ولكن يُصبح من السهل تحمّله ويُمكننا بالتالي أن نُنهيه كمنتصرين! إن كنت لا تؤمن إطلاقًا بالله، فأنت خاسر لا محالة سباق الحياة. ولكن، مع الإيمان، تربح السباق قبل أن تبدأه! بحسب إيمانك يكون لك. لن تغرق في القلق، بل ستقوم وتُنهي السباق! |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بتقدم يسوع الحلو لعالم بائس |
الأنبا موسى الأسود الصدقة بمعرفةٍ تولِّد النظر إلى ما سيكون (أي بُعد النظر) |
أي طريق لا يقودك إلى الكنيسة يقودك إلى الجحيم |
النظر إلى يسوع |
الرب يقودك ويعبر بيك الى الامام |