رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
براءه المسيح من نسب زنا محارم ==================== الرد على مسلم يتحدى - وجهت لك سؤال اكثر من مره - واتحداك ان تجيب - لماذا يسوع من سلالة زنا ( ثَامَارَ * رَاحَابَ * رَاعُوثَ * بتشبع ) --------- هل فكرت لماذا لم يزكر اى نساء فى النسب الا ( ٤ نساء فقط ) وهم * ثَامَارَ * رَاحَابَ * رَاعُوثَ * بتشبع قال - فعلا اول مره الاحظ انه لم يزكر اى نساء فقط الزوانى ------------------------------------ افهم ان اردت حياه ... تحوي سلالة النسب تلخيصاً لسر التدبير الإلهي كله. فالله يتجسّد في عمق التاريخ البشري، في عمق خزياته وضعفاته. إنه، وهو مدفوع بالمحبة الإلهية للإنسان، لا يستحي أن يقبل خطاة أسلافاً له، حتى يجعل الجميع أولاداً له يأتي يسوع ( ابناً لداود ~ وابنا لإبراهيم ) لكى تتبارك به جميع شعوب الأرض-- فهو ابن الله الذي صار في ملء الزمان ابن الإنسان، حتى يقدس الإنسان، ويعيد له مجد الصورة الإلهية الضائعة فيه، ويعيده ابناً لله افهم ... صَادِقَةٌ هِيَ الْكَلِمَةُ وَمُسْتَحِقَّةٌ كُلَّ قُبُول: أَنَّ الْمَسِيحَ يَسُوعَ جَاءَ إِلَى الْعَالَمِ لِيُخَلِّصَ الْخُطَاةَ الَّذِينَ أَوَّلُهُمْ أَنَا افهم ... فَلَمَّا سَمِعَ يَسُوعُ قَالَ لَهُمْ:«لاَ يَحْتَاجُ الأَصِحَّاءُ إِلَى طَبِيبٍ بَلِ الْمَرْضَى - فَاذْهَبُوا وَتَعَلَّمُوا مَا هُوَ: إِنِّي أُرِيدُ رَحْمَةً لاَ ذَبِيحَةً، لأَنِّي لَمْ آتِ لأَدْعُوَ أَبْرَارًا بَلْ خُطَاةً إِلَى التَّوْبَةِ ------------------------------------- قلت - اخى المسلم - قل لشيطانك ان يؤمن بالقرآن قال - ماذا تقصد قلت - هناك شياطين سمعوا القرن - ماذا قالوا ( إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا - يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ ۖ وَلَن نُّشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا قال - عايز تقول ان شيطانى مشرك قلت - عايز أقول ان لو كان شيطانك مؤمن بلقرآن- سيعرف ان المسيح مولود من عزراء ( احصنت فرجها ) وانه جبريل نفخ في جيب قميصها ( هكذا يفكرون ) - و ان المسيح هو كلمه الله وروح منه - وهو قول الحق - وان ام يوحنا المعمدان ( يحيى المغتسل ) قالت للعذراء - انى ارى ما فى بطنى يسجد لما فى بطنك - لو كان شيطانك مؤمن بلقرآن لما جعلك تفكر ان المسيح من نسل زنى - أو تقول ( تصور ان مريم كانت مخطوبه متزوجه ويدعون انها عذراء- هل رأيت في حياتك عذراء متزوجه ولها العديد من الاطفال قال - ما اقوله هو ما جاء فى شريعتكم قلت - حسب عقيددتك نحن شريعتنا محرفه خليك فى القرآن ( إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا - يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ ) - علم شيطانك يكون مؤمن قال مسلم اخر يبحث عن الحق - على العكس انا سمعت من الشيوخ - ان القران هو الدليل الوحيد على براءة مريم من تهمة الزنا ؟ - ولولا القران لتم رجم مريم بتهمة الزنا حسب شريعه اليهود- وتعجبت - هل اليهود ماسكين حجاره لرجم الزانيه ( قد ايه ؟؟ -٦٠٠سنه ) ~ الى ان جاء الاسلام بالبراءه لمن يريد ان يفهم شريعتنا ------------------------ حينما جاء الملاك للعذراء مريم - وَفِي الشَّهْرِ السَّادِسِ أُرْسِلَ جِبْرَائِيلُ الْمَلاَكُ مِنَ اللهِ إِلَى مَدِينَةٍ مِنَ الْجَلِيلِ اسْمُهَا نَاصِرَةُ،- إِلَى عَذْرَاءَ مَخْطُوبَةٍ لرَجُل مِنْ بَيْتِ دَاوُدَ اسْمُهُ يُوسُفُ. وَاسْمُ الْعَذْرَاءِ مَرْيَمُ - فَدَخَلَ إِلَيْهَا الْمَلاَكُ وقَالَ:«سَلاَمٌ لَكِ أَيَّتُهَا الْمُنْعَمُ عَلَيْهَا! اَلرَّبُّ مَعَكِ. مُبَارَكَةٌ أَنْتِ فِي النِّسَاءِ» فَلَمَّا رَأَتْهُ اضْطَرَبَتْ مِنْ كَلاَمِهِ، وَفَكَّرَتْ:«مَا عَسَى أَنْ تَكُونَ هذِهِ التَّحِيَّةُ!- فَقَالَ لَهَا الْمَلاَكُ:«لاَ تَخَافِي يَا مَرْيَمُ، لأَنَّكِ قَدْ وَجَدْتِ نِعْمَةً عِنْدَ اللهِ - وَهَا أَنْتِ سَتَحْبَلِينَ وَتَلِدِينَ ابْنًا وَتُسَمِّينَهُ يَسُوعَ - هذَا يَكُونُ عَظِيمًا، وَابْنَ الْعَلِيِّ يُدْعَى، وَيُعْطِيهِ الرَّبُّ الإِلهُ كُرْسِيَّ دَاوُدَ أَبِيهِ،- وَيَمْلِكُ عَلَى بَيْتِ يَعْقُوبَ إِلَى الأَبَدِ، وَلاَ يَكُونُ لِمُلْكِهِ نِهَايَةٌ»- فَقَالَتْ مَرْيَمُ لِلْمَلاَكِ:«كَيْفَ يَكُونُ هذَا وَأَنَا لَسْتُ أَعْرِفُ رَجُلاً؟» - فَأَجَابَ الْمَلاَكُ وَقَالَ لَها: «اَلرُّوحُ الْقُدُسُ يَحِلُّ عَلَيْكِ، وَقُوَّةُ الْعَلِيِّ تُظَلِّلُكِ، فَلِذلِكَ أَيْضًا الْقُدُّوسُ الْمَوْلُودُ مِنْكِ يُدْعَى ابْنَ اللهِ - ايضا - أَمَّا وِلاَدَةُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ فَكَانَتْ هكَذَا: لَمَّا كَانَتْ مَرْيَمُ أُمُّهُ مَخْطُوبَةً لِيُوسُفَ، قَبْلَ أَنْ يَجْتَمِعَا، وُجِدَتْ حُبْلَى مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ- فَيُوسُفُ رَجُلُهَا إِذْ كَانَ بَارًّا، وَلَمْ يَشَأْ أَنْ يُشْهِرَهَا، أَرَادَ تَخْلِيَتَهَا سِرًّا - َلكِنْ فِيمَا هُوَ مُتَفَكِّرٌ فِي هذِهِ الأُمُورِ، إِذَا مَلاَكُ الرَّبِّ قَدْ ظَهَرَ لَهُ فِي حُلْمٍ قَائِلاً:«يَا يُوسُفُ ابْنَ دَاوُدَ، لاَ تَخَفْ أَنْ تَأْخُذَ مَرْيَمَ امْرَأَتَكَ. لأَنَّ الَّذِي حُبِلَ بِهِ فِيهَا هُوَ مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ - فَسَتَلِدُ ابْنًا وَتَدْعُو اسْمَهُ يَسُوعَ. لأَنَّهُ يُخَلِّصُ شَعْبَهُ مِنْ خَطَايَاهُمْ - وَهذَا كُلُّهُ كَانَ لِكَيْ يَتِمَّ مَا قِيلَ مِنَ الرَّبِّ بِالنَّبِيِّ الْقَائِلِ -هُوَذَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْنًا، وَيَدْعُونَ اسْمَهُ عِمَّانُوئِيلَ» الَّذِي تَفْسِيرُهُ: اَللهُ مَعَنَا - فَلَمَّا اسْتَيْقَظَ يُوسُفُ مِنَ النَّوْمِ فَعَلَ كَمَا أَمَرَهُ مَلاَكُ الرَّبِّ، وَأَخَذَ امْرَأَتَهُ - وَلَمْ يَعْرِفْهَا حَتَّى وَلَدَتِ ابْنَهَا الْبِكْرَ. وَدَعَا اسْمَهُ يَسُوعَ لاحظ - قَبْلَ أَنْ يَجْتَمِعَا، وُجِدَتْ حُبْلَى مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ لاحظ - إِذْ كَانَ بَارًّا، وَلَمْ يَشَأْ أَنْ يُشْهِرَهَا، أَرَادَ تَخْلِيَتَهَا سِرًّا كثيراً ما تساءلت مع آخرين لماذا يا الله تسمح أن العذراء مريم ترتبط بيوسف النجار وبذلك يكون هناك شُبهه علاقة جنسية بالزواج - طالما تقول النبوة - لكن يعطيكم السيد نفسه آية ها العذراء تحبل وتلد ابناً وتدعو اسمه عمانوئيل ( تفسير الكلمة الله معنا ) أى أن الله الغير منظور سيكون معنا - الإجابة واضحة - حسب شريعة موسى إذا عذراء انجبت معنى ذلك انها زانية فتُرجم - لكن إذا كانت مرتبطة برجل وزنت يكون من حق الرجل فقط ان يقول انها زانيه و أن هذا ليس ابنى فتُرجم ( اذا استطاع اثبات ذلك ) - هنا نفهم حكمه ان تكون مخطوبه - حتى لا ترجم - للعلم مخطوبه ( كتوبه ) يعنى مكتوب ( ناقص الدخله ) افهم اولا - الكتاب يقول ( كان يُظَنُّ ابْنَ يُوسُفَ ) - وَلَمَّا ابْتَدَأَ يَسُوعُ كَانَ لَهُ نَحْوُ ثَلاَثِينَ سَنَةً، وَهُوَ عَلَى مَا كَانَ يُظَنُّ ابْنَ يُوسُفَ، بْنِ هَالِي ثانيا - يوسف قريب العزراء مريم ( النسب عن طريق يوسف هو نفس النسب عن طريق العزراء ) ثالثا - لاحظ ( مَلاَك ظَهَرَ لَهُ فِي حُلْمٍ قال له ( خُذ الصبى وأمه ) - فالصبى ليس ابنه وأمه ليست إمرأته والكتاب المقدس يشرح ويوضح ... أَمَّا وِلاَدَةُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ فَكَانَتْ هكَذَا: لَمَّا كَانَتْ مَرْيَمُ أُمُّهُ مَخْطُوبَةً لِيُوسُفَ، قَبْلَ أَنْ يَجْتَمِعَا، وُجِدَتْ حُبْلَى مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ -َ يُوسُفُ رَجُلُهَا إِذْ كَانَ بَارًّا، وَلَمْ يَشَأْ أَنْ يُشْهِرَهَا أَرَادَ تَخْلِيَتَهَا سِرًّا -َ وَلكِنْ فِيمَا هُوَ مُتَفَكِّرٌ فِي هذِهِ الأُمُورِ، إِذَا مَلاَكُ الرَّبِّ قَدْ ظَهَرَ لَهُ فِي حُلْمٍ قَائِلاً:«يَا يُوسُفُ ابْنَ دَاوُدَ، لاَ تَخَفْ أَنْ تَأْخُذَ مَرْيَمَ امْرَأَتَكَ. لأَنَّ الَّذِي حُبِلَ بِهِ فِيهَا هُوَ مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ -َ فَسَتَلِدُ ابْنًا وَتَدْعُو اسْمَهُ يَسُوعَ. لأَنَّهُ يُخَلِّصُ شَعْبَهُ مِنْ خَطَايَاهُمْ -َ وَهذَا كُلُّهُ كَانَ لِكَيْ يَتِمَّ مَا قِيلَ مِنَ الرَّبِّ بِالنَّبِيِّ الْقَائِلِ -َ «هُوَذَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْنًا، وَيَدْعُونَ اسْمَهُ عِمَّانُوئِيلَ» الَّذِي تَفْسِيرُهُ: اَللهُ مَعَنَا -َ فَلَمَّا اسْتَيْقَظَ يُوسُفُ مِنَ النَّوْمِ فَعَلَ كَمَا أَمَرَهُ مَلاَكُ الرَّبِّ، وَأَخَذَ امْرَأَتَهُ ~~ لاحظ ـ ـ قَبْلَ أَنْ يَجْتَمِعَا، وُجِدَتْ حُبْلَى مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ ~~ لاحظ ـ ـ إِذْ كَانَ بَارًّا، وَلَمْ يَشَأْ أَنْ يُشْهِرَهَا، أَرَادَ تَخْلِيَتَهَا سِرًّا -- لاحظ ـ ـ مَلاَك.. ظَهَرَ لَهُ فِي حُلْمٍ ... يَا يُوسُفُ ابْنَ دَاوُدَ، لاَ تَخَفْ أَنْ تَأْخُذَ امْرَأَتَكَ ~~ لذلك نجد ان يوسف النجار حينما أراد تخليتها سراً - قال له ملاك الرب مَرْيَمَ امْرَأَتَكَ ~~ لكن الملاحظة الهامة جداً ان الملاك حينما أراد أن يقول لهم اهربوا الى مصر لم يقل له مَرْيَمَ امْرَأَتَكَ بل قال له ... خُذ الصبى وأمه ~~ فالصبى ليس ابنه وأمه ليست إمرأته ~~ وَبَعْدَمَا انْصَرَفُوا، إِذَا مَلاَكُ الرَّبِّ قَدْ ظَهَرَ لِيُوسُفَ فِي حُلْمٍ قَائِلاً:«قُمْ وَخُذِ الصَّبِيَّ وَأُمَّهُ وَاهْرُبْ إِلَى مِصْرَ، وَكُنْ هُنَاكَ حَتَّى أَقُولَ لَكَ. لأَنَّ هِيرُودُسَ مُزْمِعٌ أَنْ يَطْلُبَ الصَّبِيَّ لِيُهْلِكَهُ يزكر الكتاب - فَلَمَّا سَمِعَتْ أَلِيصَابَاتُ سَلاَمَ مَرْيَمَ ارْتَكَضَ الْجَنِينُ فِي بَطْنِهَا، وَامْتَلأَتْ أَلِيصَابَاتُ مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ~ وَصَرَخَتْ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ وَقَالَتْ:«مُبَارَكَةٌ أَنْتِ فِي النِّسَاءِ وَمُبَارَكَةٌ هِيَ ثَمَرَةُ بَطْنِكِ ~ فَمِنْ أَيْنَ لِي هذَا أَنْ تَأْتِيَ أُمُّ رَبِّي إِلَيَّ؟ ~ فَهُوَذَا حِينَ صَارَ صَوْتُ سَلاَمِكِ فِي أُذُنَيَّ ارْتَكَضَ الْجَنِينُ بِابْتِهَاجٍ فِي بَطْنِي الرب ينير لكم الطريق |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
براءه طفل |
الرد على شبهة زنى المحارم |
. براءه توفيق عكاشه |
براءه اطفال :) |
براءه الاطفال |