حتى إنقرضت، كانت الديناصورات مزدهرة
وفقا لتحليل حديث، تباطأت وتيرة إشعاع الديناصورات (العملية التي تتكيف من خلالها الأنواع مع منافذ بيئية جديدة) بشكل ملحوظ بحلول منتصف العصر الطباشيري، وكانت النتيجة أن الديناصورات كانت أقل تنوعا في وقت العصر الطباشيري الثالث الانقراض من الطيور والثدييات، أو حتى برمائيات ما قبل التاريخ، وقد يفسر هذا سبب إنقراض الديناصورات تماما، بينما تمكنت أنواع مختلفة من الطيور والثدييات وما إلى ذلك من البقاء على قيد الحياة في فترة التعليم العالي، وكان هناك مجرد عدد أقل من الأجناس مع التعديلات اللآزمة للبقاء على قيد الحياة لمئات السنين مع المجاعة.