منتدى الفرح المسيحىمنتدى الفرح المسيحى
  منتدى الفرح المسيحى
التسجيل التعليمـــات التقويم مشاركات اليوم البحث

اسبوع الالام
 أسبوع الآلام 

لك القوة والمجد والبركة والعزة إلى الأبد آمين

ثوك تى تى جوم نيم بى أوؤو نيم بى إزمو نيم بى آما هى شا إينيه آمين


العودة  

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14 - 10 - 2019, 05:16 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
Mary Naeem Mary Naeem غير متواجد حالياً
† Admin Woman †
 
تاريخ التسجيل: May 2012
الدولة: Egypt
المشاركات: 1,314,752

“هُوَذَا العَريس! أُخْرُجُوا إِلى لِقَائِهِ”!





حِينَئِذٍ يُشْبِهُ مَلَكُوتُ السَّمَاوَاتِ عَشْرَ عَذَارَى أَخَذْنَ مَصَابِيحَهُنَّ وخَرَجْنَ إِلى لِقَاءِ العَريس، خَمْسٌ مِنْهُنَّ جَاهِلات، وخَمْسٌ حَكِيمَات. فَالـجَاهِلاتُ أَخَذْنَ مَصَابِيحَهُنَّ ولَمْ يَأْخُذْنَ مَعَهُنَّ زَيْتًا. أَمَّا الـحَكِيْمَاتُ فَأَخَذْنَ زَيْتًا في آنِيَةٍ مَعَ مَصَابِيْحِهِنَّ. وأَبْطَأَ العَريسُ فَنَعَسْنَ جَمِيعُهُنَّ، ورَقَدْنَ. وفي مُنْتَصَفِ اللَّيل، صَارَتِ الصَّيحَة: هُوَذَا العَريس! أُخْرُجُوا إِلى لِقَائِهِ! حينَئِذٍ قَامَتْ أُولـئِكَ العَذَارَى كُلُّهُنَّ، وزَيَّنَّ مَصَابِيحَهُنَّ. فقَالَتِ الـجَاهِلاتُ لِلحَكيمَات: أَعْطِينَنا مِنْ زَيتِكُنَّ، لأَنَّ مَصَابِيحَنَا تَنْطَفِئ. فَأَجَابَتِ الـحَكيمَاتُ وقُلْنَ: قَدْ لا يَكْفِينَا ويَكْفِيكُنَّ. إِذْهَبْنَ بِالأَحْرَى إِلى البَاعَةِ وإبْتَعْنَ لَكُنَّ. ولَمَّا ذَهَبْنَ لِيَبْتَعْنَ، جَاءَ العَريس، ودَخَلَتِ الـمُسْتَعِدَّاتُ إِلى العُرْس، وأُغْلِقَ البَاب. وأَخيرًا جَاءَتِ العَذَارَى البَاقِيَاتُ وقُلْنَ: يَا رَبُّ، يَا رَبُّ، إفْتَحْ لَنَا! فَأَجَابَ وقَال: الـحَقَّ أَقُولُ لَكُنَّ، إِنِّي لا أَعْرِفُكُنَّ! إسْهَرُوا إِذًا، لأَنَّكُم لا تَعْلَمُونَ اليَوْمَ ولا السَّاعَة.
قراءات النّهار: فيليبي ٢: ١٢-١٨ / متى ٢٥ : ١-١٣



التأمّل:
يأتي إنجيل اليوم في سياق الأناجيل التي تدعو الإنسان للاستعداد الدّائم لملاقاة الله في هذه الحياة

أو في الحياة الثانية!

الملفت أنّ إطار النصّ هو إطارٌ فرح ومختلف عن النصوص التي أنبأت بمجيء المسيح الثاني بما تحويه من صور اضطرابات أو ما شابه.

الفرح طبعاً هو ميزةٌ مسيحيةٌ أساسيّة وفق ما أكّد مار بولس: “إفرحوا في الربّ كلّ حينٍ وأقول أيضاً: إفرحوا”! (فيليبي ٤: ٤).

لذا، على الفرح والإستعداد أن يترافقا سويّةً في مسيرة الإنسان نحو الملكوت فيشعّ فرحاً مع من يلتقي بهم فيساهم في استعدادهم هم أيضاً للقاء الربّ في كلّ إنسان وفي كلّ الظروف!

رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وَظَهَرَتْ آيَةٌ عَظِيمَةٌ في السَّماء Mary Naeem العظات المسموعة 1 04 - 04 - 2024 03:54 PM
ميدان ليستر Mary Naeem قسم سياحة عالمية 0 25 - 01 - 2020 04:34 PM
ليستر وعملية التعقيم Mary Naeem منتدى الطب 0 02 - 10 - 2019 12:30 PM
لن أخُبر الصورة بما حدث بيننا walaa farouk الصور العامة والمتنوعة 2 04 - 07 - 2019 02:52 AM
جوزيف ليستر مكتشف مطهر الجروح في العمليات الجراحية Mary Naeem قسم المواضيع العامة المتنوعة 1 20 - 07 - 2018 06:42 PM


الساعة الآن 05:52 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025