12 - 09 - 2019, 02:51 PM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|
"وَأَمَّا مَنِ الْتَصَقَ بِالرَّبِّ فَهُوَ رُوحٌ وَاحِدٌ." 1 كورنثوس 17:6
التصقنا بالرب؛ في وحدانية لا تنفصل معه، وهو لا يخجل من وحدانيتنا معه.
هل كان لديك أبداً أحد أعضاء العائلة أو شخص محبوبا . ..
ربما، نتيجة لبعض السلوك السيء أو طريقة غير مُهذبة،
شعرتَ، بالخجل من صُحبته أو من أن يُعرَف إنك معه أو معها؟
يقول في عبرانيين 11:2 إن الرب لا يستحي أن يدعونا "إخوة"؛ أي، إخوته وأخواته.
فَكِر في هذا: بالرغم من كل شيء يعرفه عنك،
لايزال يُحبك ويحتفل بوحدانيته معك.
هو مُتحِد بك جداً ويُعرِّف نفسه بك حتى أنه أعطانا اسمه لنحيا به.
يقول الكتاب إنه يتلامس مع مشاعرنا ويرثي لضعفاتنا (عبرانيين 15:4).
إن وحدانيتك مع الرب هي أعظم وأنبل شيء يمكن أن تتخيله على الإطلاق.
ابتهج بهذا... ولا ستصغر ابدا نفسك ،
انظر كم أنت مهم عند الله وكم يحبك وكم قريب هو منك
، انك مهم وغالي في المملكة.
|