23 - 08 - 2019, 06:37 PM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|
في أغلب المرات التي ذُكِر فيها في الكتاب المقدس
جملة "لا تخف" قصد الله أن يترك سببًا لقلوبنا حتى تطمئن
، وأن لا نخاف!
في تثنية 7: 18 "فلا تخف منهم
. اذكر ما فعله الرب إلهك بفرعون وبجميع المصريين."
عدد 21: 34 "فقال الرب لموسى لا تخف منه
لأني قد دفعته إلى يدك مع جميع قومه وأرضه
. فتفعل به كما فعلت بسيحون ملك الأموريين الساكن في حشبون."
تكوين 26: 24 "فظهر له الرب في تلك الليلة
وقال: «أنا إله إبراهيم أبيك. لا تخف لأني معك،
وأباركك وأكثر نسلك من اجل إبراهيم عبدي.»"تكوين 15: 1 "
بعد هذه الأمور صار كلام الرب إلى ابرام في الرؤيا
قائلًا: «لا تخف يا إبرام. أنا ترس لك. أجرك كثير جدًا.»."
يعلم الله ضعفنا ويقدّر أننا بشر نحتاج لأن نطمئن،
فجملة لا تخف وحدها لن تقلل من خوفي
ولكن أصر الله أن يعطينا سببًا لأن نطمئن
، فيذكرك بما قد فعل ويكون ترس لك في وقت الخوف
ويباركك ويكثر من نسلك.
الله معك في وسط خوفك.
|