عندما بدأت الألعاب الأولمبية الصيفية عام 1984 في لوس أنجلوس، قررت ماكدونالدز إدارة حملة ترويجية تشمل تقديم وجبات مجانية في كل مرة يفوز فيها أي رياضي أمريكي بميدالية. مع ذلك، فقد تبين أن هذه الحملة هي واحدة من أغلى العروض الترويجية على الإطلاق. فقد قاطع الاتحاد السوفيتي البطولة، وهو مركز القوة الأولمبية، وترك الولايات المتحدة تفوز.