في العصر الفكتوري انتشر بين الناس هذه الخرافة التي تنص على أن تناول بيض الدودة الشريطية يفقد الوزن، فعندما يفقس البيض تنمو الدودة وتصل إلى مرحلة البلوغ، ويُلاحظ على الشخص انخفاضًا حادًا في وزنه، وفي نهاية الأمر يقوم الطبيب بإخراج الدودة عبر أداة معدنية من حنجرة المريض، وقتها عانى المرضى من أعراض جانبية مثل الخرف، الصرع، وآلام الجهاز الهضمي المزمنة.