أتصور أن الإسم نفسه هنا يكفي لبدء رنين أجراس الإنذار، وإن هذه الكلاب على الأقل نصف ذئب، وبالتالي لا يمكن تمييزها تقريبا عن الذئب النقي، ويختلف السلوك وفقا لتكوين الكلب أو الذئب، والسمات التي تشبه الذئب تجعل الحيوان أقل عرضة للهجوم، ولكنه يبقى في النهاية فريسة قوية تجعله يشكل مخاطر حقيقية حول الحيوانات الأليفة الصغيرة الأخرى، وربما الأطفال الصغار.
كما أن التهجين في الأسر له آثار على مدى عدوانية هذه السلالة، مما يجعل كلب الذئب الهجين من أشرس أنواع الكلاب في العالم، وزنه يصل إلى 55 كيلوجرام (120 رطلا)، ومع قوة وذكاء الذئب في الأماكن الخاطئة هذه الكلاب لديها القدرة على أن تكون أكثر خطورة.