رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
معنى التحريف والتدليس على دانيال والاس
من المقززات فى الحوار مع المسلمين اسقاط ارائهم الشخصية على اقوال الاكادميين النهاردة هعرض تدليس فج قام احد السلفيين بكتابته تدليسا على دانيال والاسع وعلشان نفهم الموضوع هتكلم الاول على معنى التحريف وهل القراءات النصية الموجودة فى مخطوط معين يعنى ان النص محرف ؟ التوضيح بمثال/ المسلم عايز يفهمك كدبة مفادها بان التحريف معناه ظهور قراءة فى اى مخطوط بزيادة او نقصان او تغيير او اضافة او حذف وهذا يعنى ان النص محرف!!! محرف بالنسبة لايه ؟؟ ايه النص اللى انت قارنت عليه نص المخطوطة وحكمت عليه بالتحريف علشان اوضح كلامى النص الاكثر انتشارا فى الشرق هو نسخة الفانديك ، وهى ترجمة فى الاصل اعتمدت على النص المسمى المستلم واعتبر المسلمين بان نسخة الفانديك هو الاساس فاى اختلاف او قراءات مختلفة وردت فى المخطوطات المبكرة مختلفة عن نسخة الفانديك يعد تحريف !! فهل معنى هذا بان المخطوطات المتوافقة مع الفانديك غير محرفة!! للتوضيح اكثر كنيسة اسكندرية تستخدم فى ليتورجيتها نص قبطى اقرب للنص السكندرى وليس نسخة الفانديك فهل توافق النص القبطى مع القراءات السكندرية فى عرف المسلم بان نص كنيسة الاسكندرية غير محرف !! زائد عن ايه ؟ ومحذوف من ايه ؟ ومتغير عن ايه ؟ وتغيير عن ايه ؟ فما هو معيار المقارنة هل بين ترجمات ومخطوطات ام بين انواع النص المختلفة ام مجرد القراءة تعنى تحريف ؟؟؟ ناتى اخيرا يعنى ايه التحريف corruption of text من نفس الكتاب اللى دلس على دانيال والاس منه مكتوب الاتى THE ORIGINAL NEW TESTAMENT HAS BEEN CORRUPTED BY COPYISTS SO BADLY THAT IT CAN’T BE RECOVERED النص الاصلى للعهد الجديد قد تم تحربفه بالنساخ الى درجة يصعب استعادته وهذا هو التحريف ولا معنى غيره فالتغييرات التى ادخلت للنص اضاعت شكله الاصلى تماما ولم يعد هناك امل لاستعادة النص الاولى للنص قبل التغييرات وهذه هى الحقيقة اللى بيتهرب منها كافة المسلمين التحريف = ضياع النص للابد ولا يمكن استعادته وليس التحريف = قراءات المخطوطات القراءات طبيعى ان توجد ولا تسمى تحريفات فهذا من انماط التخلف الاسلامية اما النص المحرف corrupted text هو النص الضائع ويستحيل الوصول اليه رجوعا لدنيال والاس والتدليس الاسلامى عليه معروف ان دنيال والاس هو عالم مسيحى مؤمن بالعهد الجديد ك كلمة الله بل ويدافع عنه فاول لما تقرا اعتراف دانيال والاس بالتحريف اعرف ان المتكلم مدلس وكداب دانيال والاس فى طريقته الحجية بيعرض الرائ بل ويوافق عليه ثم يصل بنا ان حتى مع موافقته لرأى المعترض فهو لا يخدم فكرته بارت ايرمان / دانيال قال ان بارت قدم لينا امثلة على قراءات غيرت معنى النص وادخلها النساخ عن عمد لاغراضهم ودانيال قال انا موافق وهذا حقيقى فالنساخ ادخلوا تغييرات فى النص بس رجوعا لمعنى التحريف اللى قدمه ان التحريف معناه " تغييرات ادت لضياع النص تماما ولا سبيل لاستعادته " فهل التغييرات اللى ادخلها النساخ ادت الى ضياع النص ؟؟؟ الحقيقة لا والف لا والدليل ان بارت ايرمان نفسه فى كل مشكلة نصية اختار القراءة اللى بتعبر عن القراءة الاصلية ، فكيف يكون النص محرف " ضاع قراءته الاصلية " وهو بنفسه حدد القراءة الاصلية الاقتباس كاملا بدون اقتطاع هل رسالة العهد الجديد تغيرت ؟؟ ايرمان جادل بان هناك تغييرات كبيرة انتجت بواسطة النساخ الارثوذكس للنص قبل النظر لبرهانه يمكن ان نتفق ان الفكرة الاساسية بان النساخ الارثوذكس غيروا نص العهد الجديد لاغراض تخصهم هو فكرة صحيحة " القراءات " لكن هناك قضية اخرى هل هذه التغييرات دفنت الكلمات الاصلية للعهد الجديد للابد ؟؟ الحقيقة ان ايرمان نفسه وباقى النقاد التصيين يقدروا يرسموا تاريخ القراءات ويحددوا القراءة الاصلية وبالتالى ضياع القراءة الاصلية من الامور الصعبة HAS THE ESSENCE OF THE NEW TESTAMENT MESSAGE BEEN CHANGED? Ehrman argues that the major changes that have been made to the text of the New Testament were produced by “orthodox” scribes who tampered with the text in hundreds of places, with the result that the basic teachings of the New Testament have been drastically altered. Before we look at his evidence, we should point out that his basic thesis that orthodox scribes have altered the New Testament text for their own purposes is one that is certainly true. We can see evidence of this in hundreds of places. Ehrman has done the academic com- munity a great service by systematically highlighting many of these alterations in his book The Orthodox Corruption of Scripture. How- ever, the extent to which scribes altered these various passages—and whether such alterations have buried forever the original wording of the New Testament—is a different matter. Indeed, the very fact that Ehrman and other textual critics can place these textual variants in history and can determine the original text, presupposes that the authentic wording has hardly been lost! الخلاصة / 1- دانيال والاس معترفض بالتحريف زى ما هو حاول يدلس 2- دانيال والاس قال ان التحريف هو تغييرات نصية ادخلت للنص ادت لضياع النص ولا سبيل لاستعادة شكله الاصلى 3- دانيال والاس صادق على كلام ايرمان بان النساخ الارثوذكس ادخلوا تغييرات على النص فظهرت قراءات مختلفة 4- دانيال والاس قال القضية هل هذه التغييرات دفنت القراءة الاصلية للابد وضاعت وبالتالى لا يمكن معرفة الاصل ؟ 5- الاجابة بان بارت ايرمان نفسه والنقاد حددوا القراءة الاصلية وبالتالى كلمات العهد الجديد لم تضيع بل حفظت فى التقليد النصو ويمكن معرفتها |
|