سيبه يتأخر ..
عندما تعجل ابراهيم في الإنجاب
تذوق المرار في ابنه اسماعيل،
و عندما تعجل داود مع شاول هرب للفلسطينيين و كاد يضيع
ويضيع شعبه،
و عندما تعجل موسي
قتل المصري و أضاع علي نفسه أربعين عاماً في الصحراء،
الله لا يتأخر بل يتأني لانه يعزف علي أوتار الزمن،،1