رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الّذي به تبتهجون، مع أنّكم الآن – إن كان يجب – تحزنون يسيرا بتجارب متنوّعة، لكي تكون تزكية إيمانكم، وهي أثمن من الذّهب الفاني، مع أنّه يمتحن بالنّار، توجد للمدح والكرامة والمجد عند استعلان يسوع المسيح، 1 بطرس 1: 6, 7 Wherein ye greatly rejoice, though now for a season, if need be, ye are in heaviness through manifold temptations: That the trial of your faith, being much more precious than of gold that perisheth, though it be tried with fire, might be found unto praise and honour and glory at the appearing of Jesus Christ: 1 Peter 1:6, 7 |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أيوب | يلتجئ إلى الله |
الّذي مَع ذلِكَ يُمتَحَنُ بالنّار |
لا يتغافل عن أن يلتجئ الى والدة الإله |
فالله غني ويعطي كل من يلتجئ اليه |
لا يكافحون النّار بالنّار |