في عام 2017، اكتشف فريق بحث دولي من علماء الفلك كوكبًا قد يكون مصنوعًا من ألماس الصلب. وتعد النجوم النابضة بمثابة نجوم
نيوترونية صغيرة ميتة لا يتجاوز قطرها 12.4 ميل (20 كلم).
وتدور بسرعة تقدر بمئات المرات في الثانية بينما تقوم بإرسال أحزمة من الإشعاعات. يقترن هذا الكوكب بنباض ميلي ثاني PSR J1719-1438، ويعتقد العلماء أنه مصنوع بالكامل من الكربون عالي الكثافة. لذلك يجب أن يكون بلوريًا، بمعنى أن جزءًا كبيرًا من الكون سيكون مصنوعًا من الألماس.
ووفقًا لوكالة الأنباء رويترز، “يدور هذا الكوكب، بشكل لا يصدق، حول نجمه كل ساعتين و10 دقائق. وتعد كتلته أكبر بقليل من كتلة كوكب المشتري، لكنه أكثر كثافة بحوالي 20 مرة”.