حتى اليوم، لا يزال مفهوم “خريطة اللسان” شائعًا للغاية ويُدرّس في المدارس والجامعات بأن اللسان مقسّم إلى عدة مناطق كلٌ منها يستشعر طعم مختلف. لكن الدراسات الحديثة بيّنت أن مخطط اللسان خاطئ شكلًا ومضمونًا، وأن جميع مستقبلات التذوق في اللسان قادرة على استشعار النكهات المختلفة على عكس الاعتقاد الشائع.