في عام 1921، توفيت الممثلة الأمريكية الصامتة فرجينيا راب بعد حفلة صاخبة في جناح فندقي بفندق سانت فرانسيس في سان فراسيسكو. حيث توفيت راب بعد شعورها بألم شديد في المثانة، نُقلت على إثره للمستشفى وماتت بعد ثلاث أيام بعد تمزق بمثانتها وأعضائها الداخلية. وكان الممثل “روسكو آرباكل” برفقتها عندما وقعت الحادثة. وعلى الرغم من تبرئة آرباكل من تهمة قتلها، إلا أن المجتمع لم يبرئه أبدًا، وتدمّرت حياته المهنية وتوفي عن عمرٍ ناهز 46 عامًا بفعل نوبة قلبية.