ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البلتاجي: البحث عن رئيس وزراء وطني كفء سبب تأخر الحكومة أكد د.محمد البلتاجى أمين عام حزب الحرية والعدالة، بالقاهرة مقرر لجنة المقترحات والتواصل المجتمعى بالجمعية التأسيسية – أن تأخر الرئيس فى تشكيل الحكومة يرجع إلى تعهده بأن يكون على رأس الحكومة شخصية مستقلة لا تنتمى إلى حزب الحرية والعدالة وجماعة الإخوان المسلمين وأصبح هذا التزاما وطنيا. وأضاف - البلتاجى - خلال لقائه ببرنامج 90 دقيقة بقناة المحور أن الرئيس يبحث عن رئيس وزراء شخصيته وطنية مستقلة قادرة على التوافق الوطنى بين القوى السياسية والحزبية المختلفة ويستطيع أن يحقق برنامج الرئيس الذى تقدم به إلى الشعب وهو برنامج النهضة. ولفت إلى أنه من الطبيعى أن تشكل الحكومة من الحزب الذى ينتمى إليه الرئيس, ولكن نحن فى ظرف غير طبيعى واستثنائى, ولابد أن تتلازم المسئولية مع الصلاحية حتى عندما يحاسبه الرأى العام يكون الحساب قائما على أمور حقيقية ولا يظلم عند المحاسبة, مؤكدا أن أقرب عوامل النجاح مشاركة من قاموا بوضع البرنامج لأنهم يستطيعون أن يطبقوه على أكمل وجه, ولا يعقل أن يبتعد الرئيس عن أعضاء حزبه ومن وضعوا البرنامج أو يخاصمهم. وأكد أننا نحترم حكم القضاء، أيا كان الحكم الصادر من قبل القضاء الإدارى, وسنحترمه ونعمل على تنفيذه ولكن سنعمل بطريقة وطنية وشعبية ونستكمل ما أنجزناه فى التأسيسية, موضحا أن هذا ليس سلطة موازية، بل هو عمل شعبى ووطنى نقدمه للشعب وسنقف أمام كل محاولات تعود بنا إلى الوراء. وذكر: "هناك شائعات روجت عنى بأننى سأتولى عدة حقائب وزارية مختلفة منهم من قال إنها وزارة الداخلية والبعض قال الإعلام والآخر قال الخارجية والكثير قال الصحة, ولكنى لا أنوى أن أتولى أى حقب وزارية لأنى أطمح إلى أن أستكمل الثورة وأهدافها, وأقاتل من أجل الوقوف فى وجه من يريد القضاء على مكتسبات الثورة من قبل من أضرت بهم الثورة وقضت على مصالحهم". وأكد أن جميع القطاعات فى الدولة سوف تستفيد من كافة تخصصاتها فى المجالات المختلفة من سياسة واقتصاد وصناعة وإعلام حر حقيقى وكل هذه المهن والصناعات كانت معطلة، ولكن من الممكن أن يستفيد منها الجميع بدلا من أفراد محدودين كما كان فى النظام السابق. المصدر : الموقع الرسمى للحرية والعدالة |
|