![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() يقول : 🕂القدّيس مكسيموس المعترف🕂 " في أي ساعة، وفي أي شهر وأين كانت البشارة ؟ فيجيب أن العذراء كانت تعيش صومًا وكانت تذهب إلى النبع سيرًا على الأقدام لتصلّي لأنّها وجدت الله ينبوع حياتها. كان ذلك في الشهر الأوّل، أي في الشهر الذي خلق فيه الله العالم ، وهذا هدفه أن يعلّمنا أنّه اليوم والآن يقوم بإحياء وتجديد العالم القديم. كان ذلك في اليوم الأوّل من الأسبوع، أي يوم الأحد، اليوم الذي فيه دحر الظلام وخلق النور، أوّل المخلوقات. ويوم الأحد هذا، هو أيضًا اليوم الذي انبعث فيه نور القيامة معلنًا قيامة الرّب وقيامتنا نحن معه. فكما في يوم الأحد جدد الله طبيعتنا بتجسّده في رحم العذراء، كذلك في يوم الأحد قمنا نحن البشر من خطايانا بقيامته المجيدة. وليس فقط في اليوم الأوّل، بل أيضًا في الساعة الأولى لبزوغ الفجر الذي يشق سواد الليل ليعلن مع صاحب المزمور القائل: "يعينها الله عند إقبال الصبح" (مز5:46) وهو مزمور يعبّر عن الثقة بالله في زمان الشدّة والضيق. - إذًا ما يخفق في هذا العيد هو الفرح الذي يتترجم بطروباريّة العيد وصلوات العيد وكلّ ما يرافقها من قراءات وترانيم وعظات" |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
![]() |
![]() معلومات رائعة ربنا يبارك خدمتك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() شكرا على المعلومات ربنا يباركك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
![]() |
![]() ميرسى على مروركم الغالى ![]() |
||||
![]() |
![]() |
|