+ وجد كلامك فأكلته فكان كلامك لي للفرح ولبهجة قلبي لأني دعيت باسمك يا رب إله الجنود (إرميا 15: 16)
سلام في الرب
وبسبب ذلك العوز
ولذلك السبب يتوه الإنسان ويضل تماماً
فكل من يدخل للكتاب المقدس
فيا إخوتي لا يستهين أحد
+ أنا قد اعطيتهم كلامك، والعالم أبغضهم
أطلبوا الحكمة النازلة من عند أبي الأنوار فتأتيكم سريعاً وتسكن قلبكم